المجلس الجهوي للسياحة: يسعى لتعزيز مكانة بني ملال-خنيفرة كوجهة مغربية رائدة في السياحة الطبيعية والتعافي
يلتزم المجلس الجهوي للسياحة بني ملال-خنيفرة بإبراز سحر وجمال هذه الجهة الاستثنائية. ويسعى إلى اكتشاف كنوزها الساحرة والترويج لها للمسافرين من جميع أنحاء العالم تتميز الجهة بتناقضاتها الخلابة ومزجها للطبيعة بجمالها الأخاذ. فمن شلالات أوزود المتدفقة، التي تُعد من أشهر العجائب الطبيعية في المغرب، إلى مياه بحيرة بين الويدان الهادئة المحاطة بالجبال الشامخة، تُعتبر بني ملال-خنيفرة ملاذًا لعشاق الطبيعة والمغامرات في الهواء الطلق. في أزيلال، يمكن للزوار استكشاف الكهوف القديمة والتعرف على التقاليد العريقة للقرى الأمازيغية. أما بنى ملال والفقيه بن صالح فتزخران بالمعالم التاريخية والأسواق النابضة بالحياة. وتشتهر خريبكة بمحمياتها الطبيعية الخلابة التي توفر ملاذًا هادئًا، بينما تأسر خنيفرة القلوب بغابات الأرز وأنهارها الساحرة. تشكل هذه المناطق معًا لوحة طبيعية متنوعة، تأسر كل من يزورها. سواء كنتم تتنزهون عبر المسارات الخلابة، أو تنغمسون في الثقافة المحلية، أو تستمتعون بجمال الطبيعة، فستجدون دائمًا ما يثير الإعجاب في جهة بني ملال-خنيفرة. بدأب وشغف مشترك بهذه الجهة الرائعة، يدعوكم المجلس الجهوي للسياحة لخوض تجربة لا تُنسى. اكتشفوا أرضًا تلتقي فيها المغامرة بالسكينة، ويتداخل فيها التاريخ مع الحداثة، وتحيط بكم الطبيعة في كل زاوية. بني ملال-خنيفرة ليست مجرد وجهة، بل هي قصة تنتظر أن تُروى، وذكرى تنتظر أن تُصنع، ومكان يجد فيه كل مسافر ارتباطه الخاص بروح المغرب
تعزيز الاعتراف العالمي ببني ملال-خنيفرة من خلال
الترويج للوجهة وتعزيز جاذبيتها
تطوير هوية إقليمية قوية
مراقبة ودعم نمو السياحة الإقليمية
تحسين تجربة الزوار
تحقيق تأثير إيجابي على الاقتصاد المحلي من خلال تعزيز مكانة المنطقة